أنَّ يدي
ليسَتْ قَاتِلة
لكنَّني أتخيَّلُها
تنهالُ كغضبٍ بلا نهاية
مُهشِّمَةً رأسَ الفراق
في وقتٍ صَدى صُراخِي يُهلِكُني...لاأحَد يَسمَعُني
ومُستَقبلي الذيِنَ زَرعوهُ على جُلمُودِ صخِر
لِأُرضي بكِلِ خُضوع ..غُرور عَاداتِهم و تَقاليِدهم الباليةِ
مازِلت أَجعَلُ مِن نفسي مِنديلاً
لِأُربت علَى عينِيَ
علَها تكًفكِفُ الدَمعَ ...!
بَعد أنَََ بلغ اليأسُ في خَلاياي ذَروتَُه!!
فَعُذراً لكـِ نفسي على كِبريائِك المسكُوب